يحاول البعض ممن اعمى الله بصيرته ان يشرع من لدنه شرعا يخالف شرع الله ويبغيها كما قال الله عوجا ( تبغونها عوجا )
( ويتبع الهوى (
وان تطع اكثر من في الارض يضلوك (
ورغم هذه المغالطات الا انه يمنى بالخسائر الفادحة القاتلة ويستمر في الغلط ويستمر بالجحود
ويعلمون ان النجاة والمخرج في تطبيق شرع الله سواء في الاقتصاد او التعليم او غيره
لامخرج الا بتطبيق شرع الله .
ان شرع الله كسفينة نوح من ركب فيها نجا ومن لم يركب سيغرق
لاعاصم اليوم من امر الله الا من رحم .
واخشى ان يحول بينهما الموج ويكون المغرقين .
تعصف الازمات بالعالم والبعض يصر مستكبرا كأن لم سيسمعها كان في اذنيه وقرا فبشره بعذاب اليم . وهاهي بداية العذاب الاليم الازمات المالية العالمية الخانقة التي ستاتي على الاخضر واليابس وهاهي الاعاصير المدمرة بسبب سؤ المناخ وهاهي الازمات الحربية التي تحت مايسمى بنشر الديمقراطية والتي راح ضحيتها الملايين
كل هذا وذاك نتيجة البعد عن شرع الله ومن اشخاص كانوا سبب نكبة العالم والعجيب ان قومهم يعطونهم الفرصة تلو الفرصة لعله ينجح لعله ينتصر ولكن دون جدوى قال تعالى : فاستخف قومه فاطاعوه .
نسال الله العافية والسلامة حتى مع تنادي بعض زعماء الغرب بان النظام الاقتصادي الاسلامي هو الحل وبعض الخبراء نادى بذلك واعتلاف الا ان البعض كما قلت يبقى مستكبرافبشره بعذاب اليم يوم القيامة ان لم يتب الى الله . ومصرا على الخطانسال الله السلامة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق