ان المتتبع لبيئتنا سواء المحلية او العربية ليلاحظ مشكلة كبيرة جدا جدا في أضرارها الحالية والمستقبلية علينا وعلى الأجيال القادمة ، بدأ بالانحباس الحراري الذي بدأ الجميع يجني ثمار تقصيرهم بالجفاف الكبير والأمطار والعواصف الرعدية في غير وقتها وفي غير أماكنها حتى تحولت الى كوارث حقيقية منها ما حدث في عمان قبل فترة تقرب من عامين ومنها ما حدث في حضرموت وكذلك ماباغت به اندونيسيا من غرق وفيضانات والصين وماينمار وبنقلادش وامريكا وغيرها .وانتقالا الى المستهلكات اليومية في منازلنا من أطعمة وأشربة ومستلزمات نظافة وكذلك أجهزة كهربائية كالتلفزيون والكمبيوترات والميكروويف وما تحدثه من أضرار على البيئة وعلى صحة الانسان من الاشعاعات الضارة .
فأما الاطعمة فحدث ولا حرج حارة ( كل من ايده إله ) بدأ من رغيف الخبز الذي لم يسلم من الكيماويات الضارة والخمائر المسرطنة والتي بعضها كان ومايزال يباع في بعض الاسواق العربية والمحلية دون رقيب .وكذلك بيع الانواع التي تسمن ولا تفيد .
ومرورا بالحلاوة الطحينية والمواد المسرطنة التي حذر منها ومازالت تباع في الاسواق ومن أجل عين 0000مدينة ولا تنسى زيوت الزيتون التي اعلن قبل فترة انها معظمها مسرطنة ماذا صار فيها ؟؟؟
ولاننسى الفواكه والخضروات التي إما تستورد من أماكن الله أعلم بها أقل ما يقال فيها انهم لا هم لهم الا الفلوس هذا ان احسنا الظن بهم
ومنهم من يصب الكيماويات على هذه النباتات صبا وكل ياعم والتوالي لها والي واخشى بعد فترة من كثر الكيماويات في الاجساد انننفجر من كثرة ما يحشي البعض من تنوع الكيماويات التي يحتسيها ان يحدث تفاعل كيماوي بينه وبين نفسه او على الاقل بينه وبين الذي جنبه ( خطر ممنوع الاقتراب ) .وان لم نستورد الفواكه والخضروات فقد وكل البعض البنقاله وال00000 وهؤلاء لا يبالون بالعالم كله ان عاش او مات اهم شيء عندهم ( الفلوس ) وما افلح قوم ولوا غذائهم بنقاله هذا من عندي وليس بحديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم لكثرة العبث الذي يعبثونه بالصحة والارواح والامر عن واقع ملموس فيهم والجميع يعرفهم واقصد معظم الذين يعملون عندنا .
ولا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل ..
وللحديث بقية ...
هناك تعليق واحد:
واخشى بعد فترة من كثر الكيماويات في الاجساد انننفجر من كثرة ما يحشي البعض من تنوع الكيماويات التي يحتسيها ان يحدث تفاعل كيماوي بينه وبين نفسه او على الاقل بينه وبين الذي جنبه ( خطر ممنوع الاقتراب )
لطيف يا اباعبدالله
إرسال تعليق