ادت المقابلة الفضائيةالأخيرة التي أجريت مع الشيخ سلمان بن فهد العودة الى لغط كبير وذلك لثقل وزن الشيخ وقوة الأراء التي تصدر عنه .فنقول وبالله التوفيق :
أولا : فالشيخ إجتهد فإن أصاب فله أجران وإن أخطا فله أجر إن شاء الله على اقل تقدير وهذا من كرم الله علينا وعلى العلماء.
ثانيا : الشيخ حتى على افتراض انه اخطأ فرضا فمن ذا الذي ما ساء قط ومن له الحسنى فقط ، وهذه تذوب في بحار حسناته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق