المتأمل لمكانة نبي الله ورسوله محمد ليعلم كبير الاجر والثواب لمن صلى على رسولنا محمد صلاة واحدة فجزاؤه ان الله يصلي عليه بها عشرا , ويكفيه فخرا انه سيد ولد آدم كما قال
:(انا سيد ولد آدم ,,ولا فخر )
سبحان من يوزع الفضل لخلقه فقد أعطى سيدنا محمد من الفضل اعظمه ومن الخير أجزله كيف لا وهو الذي أنقذ الله به البشرية من النار اولم يقل انا آخذ بحجزكم عن النار وانتم تتقحمونها
فمن اراد خيري الدنيا والاخرة فليكثر من الصلاة على النبي محمد ومن شك فليجرب وسيتفاجأ بما سيلاقي من الخير وادعوا لنا معكم وصلى الله على خير خلقه محمد وآله .
هذه مدونة شخصية تعنى بالامور الاجتماعية والاقتصادية والدينية والتي تتعلق بنا وتهم شريحة كبيرة منا ومناقشتها بقدر الامكان دون تحمل ادنى مسئولية عما يكتب في المدونة من تعليقات لانها تمثل رأي كاتبها،ولاتمثل فكر صاحب المدونة.
الاثنين، 12 مايو 2008
لدور الطائفي الخفي
منذ عهد المشئوم عبدالله بن سبأ ودخوله في الاسلام ظاهرا والطعن فيه باطنا , الا ان البعض مازال منخدعا بتصرفات العملاء والمنافقين الذين يظهرون الخير ويضمرون الشر للاسلام وأهله ويضعون ايديهم في ايدي اعداء الملة والدين .
وما اكثر نواحهم على الاسلام واهله وما اعرفهم لحب الظهور وحب التظاهر بالدين وانهم هم حماته الا ان المصطلع على بواطن الامور ومن اعطاه الله عقيدة صافية ودرس على ايدي مشائخنا الكرام ليعلم الدور الخطير الخفي الذي يضعون فيه ايديهم مع ايدي اعداء الدين . ويحاربون اهل الحق ويقتلونهم شر قتله حتى ان بعضهم يتمنى ان يقع مأسورا في ايدي اعداء الدين من المحتلين ولا يقع في ايدي هؤلاء الجبناء ,لانهم لايعرفون معنى الرحمة او الشفقة نسال الله العافية وان لا يسلطهم على مسلم .
وهاهم الان يحاولون نشر مذهبهم الطائفي الخطير في جميع البلاد العربية ومامن هدف لهم الا محاربة اهل السنة والجماعة . وأسال الله ان يحول بينهم وبين ما يشتهون . انهم منذ عرفوا وهم شوكة في نحور المسلمين . زكم كانوا حربة في خاصرة الامة الاسلامية من قديمم الزمن وكم كانوا سببا في اثارة الفتن من ايام سيدنا علي وعثمان وخرجوا على عثمان بنية نصرة آل البيت , وحرقهم علي بن ابي طالب . وحاصرهم الجيش العثماني حتى يدفع شرهم .
وما اكثر نواحهم على الاسلام واهله وما اعرفهم لحب الظهور وحب التظاهر بالدين وانهم هم حماته الا ان المصطلع على بواطن الامور ومن اعطاه الله عقيدة صافية ودرس على ايدي مشائخنا الكرام ليعلم الدور الخطير الخفي الذي يضعون فيه ايديهم مع ايدي اعداء الدين . ويحاربون اهل الحق ويقتلونهم شر قتله حتى ان بعضهم يتمنى ان يقع مأسورا في ايدي اعداء الدين من المحتلين ولا يقع في ايدي هؤلاء الجبناء ,لانهم لايعرفون معنى الرحمة او الشفقة نسال الله العافية وان لا يسلطهم على مسلم .
وهاهم الان يحاولون نشر مذهبهم الطائفي الخطير في جميع البلاد العربية ومامن هدف لهم الا محاربة اهل السنة والجماعة . وأسال الله ان يحول بينهم وبين ما يشتهون . انهم منذ عرفوا وهم شوكة في نحور المسلمين . زكم كانوا حربة في خاصرة الامة الاسلامية من قديمم الزمن وكم كانوا سببا في اثارة الفتن من ايام سيدنا علي وعثمان وخرجوا على عثمان بنية نصرة آل البيت , وحرقهم علي بن ابي طالب . وحاصرهم الجيش العثماني حتى يدفع شرهم .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)