الأربعاء، 28 يناير 2009

سوق الاسهم السعودية ( تداول )


سوق الاسهم وما ادراك ما سوق الاسهم
سوق رفعت ناس ووضعت آخرين
سوق فيها كبقية اسواق العالم فيها الطيب والبطال والنصاب والامين وفيها اساتذة النصب وهو ما يسمونهم بالهوامير
وفيها ناس يعلقون اكبر هامور
وفيها اناس مازالوا متعلقين بارجلهم
وقد ثبت لدي بطرق لاتقبل الشك ان التحليل الفني عندنا خرط كبير وضحك على الذقون وفيه بعضه صدق وتحليل قريب من الواقع وفيه شيء كذب ودجل وتطبيل ومدفوع الثمن وفيه جنود للهوامير
لايفرقون بين الحلال والحرام
وفيه اناس مغفلين جدا من المحللين وفيه اصحاب مواقع نفعيين يخفون الحقائق عن عباد الله وممكن يوظفون من قبل الهوامير وييطبلون لهم وهناك لا شك اناس شرفاء نظيفين قلبا وقالبا وهناك اناس حريصون على هذا الوطن واهل هذا الوطن المعطاء بلاد الحرمين
فنصيحتي لا تدخل اي سوق للاسهم الا بعد ان تعرف شيئا من هذا الفن ولا تنخدع بالتطبيل وكن ثقيلا لا تكن خفيف العقل والا ستخرج من المولد بلا حمص وبلا عقل وبلا احذية وربما ينتهي بك المطاف الى مستشفى المصحات النفسية وتخرج من ثروتك وجهد العمر كما تخرج الشعرة من العجينة

وانتم حرين ...

انظر رحمة الله بالكفار كيف بالمؤمنين

اذا ادركت اسرار الحياه فلن تجد بالحب جديرا غير الله )_.•´¯)_.•´¯)_.•´¯) القارئة الكريمة ( خطوات انثى ) من الشرقية زودتنا
باالمقطع
"
العجيب التالي

لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم

لاتحطم لو تحطم لك امل اعرف ان الله يحبك وابتسم

لا تقول الحظ عمره ماكمل قل انا حاولت والله ماقسم

رعب كاميرات الجوال يطارد الاسر المسلمة على شكل ساعة يد

القارئة الكريمة ( خطوات أنثى ) نقلت لنا التقرير التالي



تقرير : ابراهيم الشيبان - مشعي بن بريكان




تتناقل بين أوساط الشباب في الآونة الأخيرة تقنية جديدة للجوالات وهي عبارة عن كاميرا على شكل ساعة يد لا يفطن لها الكثير لصغر حجمها حيث يتبادر لأذهان الكثيرين بأنها عبارة عن ساعة يد رياضية دون معرفة إمكانياتها التجسسية تحتوي على كاميرا رقمية في غاية الدقة والصغر بالإضافة لمقدرتها على تسجيل الحدث صوتاً وصورة لأكثر من ساعتين. وتردد المخاوف بأن تلك التقنية قد تتسبب في زيادة المآسي الأسرية خاصة في قصور الأفراح والأماكن المغلقة وصالونات التجميل النسائية وهي الأماكن التي يمنع فيها التصوير أو استخدام الجوالات المزودة بكاميرا.

وطالب عدد من المواطنين عبر "الرياض" تشديد الخناق على تلك المنتجات من الجهات ذات العلاقة قبل دخولها للمملكة لأنها تقنية قد يساء استخدامها.

وطالبوا أيضا بتشديد المراقبة في قصور الأفراح وتعريف القائمين عليها بالتقنيات الجديدة التي قد يجهلونها.

وأكد الأستاذ عبدالرحمن العزمان المشرف التربوي بتعليم المنطقة الشرقية من منظوره التربوي على أهمية قيام الأسر بمسؤولياتها وكذلك الجهات المعنية من خلال تشديدها للرقابة على دخول مثل هذه الأجهزة التي قد يساء استخدامها نظراً لصغر حجمها مما يساعد على اختراق خصوصيات بعض الأفراد وبثها بهدف الإساءة إليهم والتشهير بهم وأشارت إلى أن التربية الأسرية تلعب دوراً مهماً في الحد من تفشي هذه الظاهرة شريطة أن يكون هناك تعاوناً جاداً بينها وبين المؤسسات التربوية بالإضافة للمنابر الإعلامية لشرح مخاطر إساءة استخدام كافة أنواع التقنية وتوجيه النشء واستغلال طاقاته بما يعود عليه وعلى مجتمعه بالنفع والفائدة.