الأحد، 15 مارس 2009

مدونة ابن حجر العباسي

ان هذه المدونة لها ذكريات لدي حيث ان صاحبها شخص عزيز على قلبي وهو سعادة البرفسور / عبدالرحمن بن سعيد آل حجر ومدونة ابن حجر العباسي مدونة فتية لها مستقبل باهر وحيث ان صاحبها رجل يتمتع بافكار نيرة وخبرة بحثية ممتازة وهو معروف في الاوساط العلمية وغني عن التعريف لكنني احببت ان انوه بمدونته الصديقة لمدونتنا وسيكون هناك باذن الله إفادة كبيرة من مدونة البروفيسور آل حجر

وحقيقة ان الله وفق الدكتور عبدالرحمن في اختيار الاسم حيث ان لقب سعادته هو آل حجر وكان لقبا مناسبا حيث ان من العلماء السابقين من كان يحمل نفس اللقب ومنهم الامام ابن حجر العسقلاني صاحب كتاب الفتح حيث قال عنه بعض الائمة لا هجرة بعد الفتح ويقصد فتح ابن حجر

كما ان من العلماء من تسمى بهذا الاسم ومنهم ابن حجر الهيثمي .

واعرف الدكتور عبدالرحمن عن قرب فهو يتمتع باخلاق نبيلة وحب للخير ونشره لمن يراه من الخلق ودائما مكتبه مكتظ بالطلاب والمراجعين ومن يريد الشفاعات فجزاه الله عنا كل خير ।

وما أغلى الأحجار الكريمة في العالم ..

شكر خاص

شكر خاص لكل مشارك في هذه المدونة واخص بالذكر :
خطوات انثى
نوار من اوروبا
الدكتور احمد الزهراني
فيصل الشنقيطي
عبدالله جمعان من الرياض
المهندس عبدالفتاح آغا من سوريا في قصيدته النبوية والتي ساتحفكم بمقاطع منها خص بها قراء المدونة لحين الانتهاء منها :
فشكر الله لكل هؤلاء وكل من اعرف ولم اتمكن من ذكر اسمه فليعذرني ।
اخوكم ابو عبدالله .

الدكتور احمد يروي قصة صاحب المستشفى

بعث الينا اخي الاستشاري الدكتور احمد الزهراني برسالة لقراء المدونة تحمل العديد من العبر والاحداث المؤلمة والمعاناة الكبيرة التي ألمت بأكبر مؤسس مستشفى لعلاج السرطان في العالم ( مستشفى الميثوديست ) وقد مررت بتجربة ومعاناة كبيرة في ذات المستشفى إبان مرض الوالد جمعان الزهراني رحمه الله وغفر له وكان تنويمه وعلاجه بنفس المستشفى المذكور بامريكا وكان رحمه الله يعاني من داء السرطان ।لا اطيل عليكم اترككم مع تفاصيل الحبكة الادبية :

> المعلمة> > حين وقفت المعلمة أمام الصف> الخامس في أول يوم تستأنف فيه> الدراسة، وألقت على مسامع> التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها،> نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني> أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع> المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت> تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في> الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.> > لقد راقبت السيدة تومسون الطفل> تيدي خلال العام السابق، ولاحظت> أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن> ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً> يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه> يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ> الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد> متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر> عريض الخط، وتضع عليها علامات x> بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة> "راسب" في أعلى تلك الأوراق. > > وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها> السيدة تومسون، كان يطلب منها> مراجعة السجلات الدراسية السابقة> لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات> الخاص بتيدي في النهاية. وبينما> كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!! > > لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول> الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي> ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله> بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة،> كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق". > > وكتب عنه معلمه في الصف الثاني:> "تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى> زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق> بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما> جعل الحياة في المنزل تسودها> المعاناة والمشقة والتعب". > > أما معلمه في الصف الثالث فقد كتب> عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب> عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل> أقصى ما يملك من جهود، ولكن والده> لم يكن مهتماً، وإن الحياة في> منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم> تتخذ بعض الإجراءات". > > بينما كتب عنه معلمه في الصف> الرابع: "تيدي تلميذ منطو على> نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة> في الدراسة، وليس لديه الكثير من> الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام> أثناء الدرس". > > وهنا أدركت السيدة تومسون> المشكلة، فشعرت بالخجل> والاستحياء من نفسها على ما بدر> منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ> عندما أحضر لها تلاميذها هدايا> عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة> جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد> كانت الهدية التي تقدم بها لها في> ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم> انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ> من كيس من الأكياس التي توضع فيها> الأغراض من بقالة، وقد تألمت> السيدة تومسون وهي تفتح هدية> تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك> عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من> ماسات مزيفة ناقصة الأحجار،> وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع> فقط.. ولكن سرعان ما كف> أولئك التلاميذ عن الضحك عندما> عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها> الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته> على عنقها ووضعت قطرات من العطر> على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد> الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم.> بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل> السيدة تومسون ويقول لها: إن> رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي! ! > > وعندما غادر التلاميذ المدرسة،> انفجرت السيدة تومسون في البكاء> لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي> أحضر لها زجاجة العطر التي كانت> والدته تستعملها، ووجد في معلمته> رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك> اليوم توقفت عن تدريس القراءة،> والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس> الأطفال المواد كافة "معلمة> فصل"، وقد أولت السيدة تومسون> اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما> بدأت التركيز عليه بدأ عقله> يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت> استجابته أسرع، وبنهاية السنة> الدراسية، أصبح تيدي من أكثر> التلاميذ تميزاً في الفصل،> وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلاميذ> المدللين عندها. > وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون> مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي،> يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة> قابلها في حياته". > > مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي> مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها> أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز> المرتبة الثالثة في فصله، وأنها> حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل> معلمة قابلها طيلة حياته. > > وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك،> تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه:> "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه> مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه> سوف يتخرج قريباً من الجامعة> بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها> كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل> وأحب معلمة عنده حتى الآن". > > وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت> خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة> أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة> البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً> في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى> أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال> حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه> طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور> إف. ستودارد!! > > لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد> جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع،> يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه> سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها> بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب> منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في> حفل زواجه، وقد وافقت السيدة> تومسون على ذلك "، والعجيب في> الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه> الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ> سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى> أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه> تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي> ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد !! > واحتضن كل منهما الآخر، وهمس> (دكتور ستودارد) في أذن السيدة> تومسون قائلاً لها، أشكرك على> ثقتك فيّ، وأشكرك أجزل الشكر على> أن جعلتني أشعر بأنني مهم، وأنني> يمكن أن أكون مبرزاً ومتميزاً. > > فردت عليه السيدة تومسون والدموع> تملأ عينيها: أنت مخطئ، لقد كنت> أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة> ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم،> حتى قابلتك. > (تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير> الذي لديه جناح باسم مركز> "ستودارد" لعلاج السرطان في> مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس> ولاية أيوا بالولايات المتحدة> الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز> العلاج ليس في الولاية نفسها> وإنما على مستوى الولايات المتحدة> الأمريكية). > > إن الحياة مليئة بالقصص والأحداث> التي إن تأملنا فيها أفادتنا حكمة> واعتباراً.. والعاقل لا ينخدع> بالقشور عن اللباب، ولا بالمظهر> عن المخبر، ولا بالشكل عن المضمون.> يجب ألا تتسرع في إصدار الأحكام،> وأن تسبر غور ما ترى، خاصة إذا كان> الذي أمامك نفساً إنسانية بعيدة> الأغوار، موّارة بالعواطف،> والمشاعر، والأحاسيس، والأهواء،> والأفكار. أرجو أن تكون هذه القصة> موقظة لمن يقرؤها من الآباء> والأمهات، والمعلمين والمعلمات،> والأصدقاء والصديقات. > > >

حملة إستغفار شاملة


(حملة استغفار شاملة)
هذه الرسالة الكريمة وصلتني من كندا من الاستاذ الفاضل / فيصل الشنقيطي المعيد بجامعة جازان فله منا أصدق الدعوات والمنى.

كان في الأرض أمانان من عذاب الله رفع الأول وبقي الثاني فأما الأول :- فرسول الله قال تعالى { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم {وأما الثاني :- فالإستغفار قال تعالى { وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون {فالزم الأمان الثاني غفر الله لك
ابدأ انت بنفسك وقم باتمام الحملة واقرأها بصدق فلا تدري ماشأن الاستغفار ثم ارسلها الى من تستطيع

استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
رب اغفر لي
استغفر الله وأتوب إليه
لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
استغفر الله الذي لا اله إلا هو الحي القيم وأتوب إليه
اللهم إني ظلمت نفسي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
رب اغفر لي وتب عليّ إنك أنت التواب الغفور، أو التواب الرحيم
اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ولا يغفر الذنوب إلا الله، فاغفر لي مغفرةً من عندك، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم
اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني وانا عبدك وانا على عهدك ووعدك ما استطعت .. اعوذ بك من شر ما صنعت ابوء لك بنعمتك علي وابوء بذنبي فاغفر لي فانه لا يغفر الذنوب الا انت
احياء لسنة التواصي بالحق فلقد كثرت الامراض وتوقف المطر وزاد الغبار وانتشر الغلاء والوباء والفتن
فهي دعوة حق لحملة إستغفار : فدعونا نستغفر الله لعل الله ان يغيث البلاد والعباد فمانزل بلاء إلا بذنب فاستغفر الله

ميزان حسناتك