الأحد، 9 أغسطس 2009

غضب الجبار ومكره خالد الراشد

التربية النفسية 9/2 الشيخ - محمد صالح المنجد

التربية النفسية 9/1 الشيخ - محمد صالح المنجد

روعة تستاهل الانصات

قواعد وضوابط في حل المشكلات 1/11 المنجد

سحابة فوق المدينة 1/3 للشيخ / المنجد

مشاهد نظرة نقية - سحابة فوق المدينة 1/3 للشيخ / المنجد

اسرار الانحدار للشيخ / محمد المنجد 1/11

مشاهد نظرة نقية - اسرار الانحدار 1/11 للشيخ / محمد صالح المنجد
عن مجموعة زاد

اسرار الانحدار للشيخ / محمد المنجد 9/11

مشاهد نظرة نقية - اسرار الانحدار 9/11 للشيخ / محمد صالح المنجد
نقلا عن موقع زاد

الارهاب وكيف ينشأ؟؟؟

الإرهاب او مايسمى ( الخوارج ) هده الفئة تنشأ في فئة قليلة الفقه بالدين وفي فئة لم توجد من يوجهها من العلماء الربانيين اما لقلتهم واما لمنعهم من الحديث كما يحدث في بعض الدول وإما لانشغالهم عن بعض الشباب بما هو أهم
وكما هو معلوم فان الشباب طاقة جبارة ومشاعر موارة وحماس متقد يحتاج الى السرعة في عصر اتسم بالسرعة يحتاج الى معرفة الحق بسرعة قبل ان يتخطفه اهل الاهواء والزيغ والضلال ولما يحدث في بعض البلدان التضييق على الدعاة يلجا الناس الى نشر الدين بطرق تحت ارضية لان التدين نزعة متأصلة في النفوس السوية ولا يستغني عن الله الا محروم من الخير ويريد الشباب معرفة الحق والخير في الملمات والنوازل .
ولكن يفاجأ باصحاب الفكر الضال من الصحفيين زوار السفارات واهل الاهواء المنحرفين الدين يبغونها عوجا بكتابة مقالات عن الهيئة والقضاء ويفاجئون بانها تنشر لهم وحينما يحاول الشباب المتحمس الرد فان طريق مقالاتهم الى صناديق القمامة وسلة المهملات في صحفنا العزيزة ، وبصراحة فان العلمانيين في جميع الدول العربية بلا استثناء مسيطرون على الصحف والتلفزيون والاداعة ولا ينشرون الا مايخدمهم ويخدم اهدافهم حتى لما يصدر تصريحات من سمو وزير الداخلية او غيره لا ينشرونها وكانه لا يعنيهم ، وهؤلاء الصحفيين بعضهم مأجور وبعضهم من زوار السفارات وممن يقبضون رواتب مغريه من السفارات الاجنبية وقد وقعوا في فخاخ السفارات اما ترغيبا او ترهيبا والقصص معروفة عن السفارات وزوارها حتى من الاكاديميين وعلى المكشوف دون مواربة او استحياء غير عابئين بالوطن والمسئولين اي اعتبار .
ثم يبدأ هؤلاء العلمانيون بنشر اشياء اما سب واما قدف واما تشويه سمعة للهيئات الاسلامية او للقضاء او للصالحين بطريقة تستفز الشباب الطيب فيستفز وتبدأ علامات الاستفهام تدور في نفسه لمادا لا يسكت هؤلاء ومن يقف ورائهم فتصل تلك المقالات الى دول اجنبية خططت اصلا لهده المقالات ان تكتب بالطريقة الفلانية وفي الوقت المحدد وفي المواضيع المحددة التي تستهدف اغراضا وجهات محددة دون غيرها فتتلقفها تلك الدول وتبدأ تنشر من يدس السم في العسل ويصطاد هؤلاء الشباب المراهق ويغرر بهم مبديا تلك المقالات وانها تنم عن كدا وكدا ويقال لهم لمادا لم تحارب ولما لم يتخد قرار في مثل هؤلاء ؟؟!!!وبنفس الموال وتصطاد الاخطاء وتضخم ويجعل من الحبة قبة ثم تغسل أدمغة الشباب بصفة مستمرة حتى يعودوا علينا بشر مستطير والسبب هم هؤلاء العلمانيون او المنافقون او زوار السفارات واستفزازهم المستمر في وسائل الاعلام .
والحل في نظري :
ان يوقف استفزاز هؤلاء العلمانيين لشباب البلد الطيب واهل الخير فيه ، لمادا يريدونها عوجا ونحن قبلة المسلمين،ونحن بلاد الحرمين قلعة الاسلام ؟ كيف يكون هدا .!!!
ان توقف كتاباتهم التي ليس من ورائها اي فائدة سوى اوقفوا الهيئة واوقفوا القضاة لمصلحة من توقف الهيئة هل يريدون استحلال اعراض المسلمين والمسلمات والهيئة تضايقهم فيها ؟؟!!
مادا استفدنا من كتابات عبدالله ابو السمح ؟؟؟
مادا استفدنا من كتابات قينان الغامدي ؟؟
مادا استفدنا من كتابات معظم كتاب جريدة الوطن ؟؟
كلها تصب في خانة محاربة الله ورسوله فقط وانا اعرفهم وزاملتهم وكنت في الصحافة واعرف من هده الاسماء من لايركع لله ركعة . ولو اردت ان احدد اسمه لحددته .

كارثة كبيرة حينما يبيع الصحفي قلمه
انظروا الى منتظر الزيدي لم يبع قلمه ولا وطنه ولا فكره والكل حياه على بطولته الرائعة واختراع فكرة رمي الاحدية في وجوه الفاسدين .
وانا من هدا المنبر المتواضع اقترح على شباب الصحوة ان من يجدونه من الصحفيين يسب الدين واهله والهيئات بدون حق فانما جزاءه ان يلق مصير بوش بالحداء وبالنعال لان شياطين الجن ترمى بالحصا وترتاح منها بالاستعاده ، واما شياطين الانس فلا تنفع معها الاستعادة وانما جزاءه حداء من نوع حداء منتظر الزيدي .
واقول قولي هدا واستغفر الله وصلى الله على محمد .

صحيفة الوطن هل تخدم الوطن؟؟؟!!!!

هده المقالة نقلا عن مدونة اخي الدكتور /احمد جمعان الزهراني
تعليق خاص مني على المقالة:
قام الدكتور بفضح مخططات جريدة الوطن التغريبية وكم سعت لاحداث الفتنة وتأليب الدولة على هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر لاحداث فرقة ونفرة بين الدولة والمواطنين الدين يهمهم جدا أمر الهيئة ، وقد فوجيء برد الامير الدي صعقه حيث ان الامير نايف يدرك خفايا اقوال هؤلاء ومن يقف ورائهم ( وهدا الأمر ما يرضي اولاد عبدالعزيز) اقصد إغلاق الهيئة او مضايقتها فشكرا سمو الاميرعلى ردك على هدا الشاب المغرر به وهؤلاء هم النواة الحقيقية للارهاب .
يستفزون الشباب الطيب بكلماتهم وافعالهم ومقالاتهم ويظن الشباب ان هدا الصحفي يمثل الدولة وانها راضية عن سلوكه فيصد الاعداء والمتربصين هده المقالات ويضخمونها ويغررون بالشباب وان هده الاخطاء وهده الامور تحدث هنا ويغسلون افكار الشباب الصغار في سن المراهقة في سن ينقصهم فيه الخبرة والحنكة والدربة فيقعون بسهولة وتحدث الطآمة الكبرى ويعودون علينا بشرورهم والسبب هم العلمانيون.
والى نص المقالة للدكتور احمد :
الأحد، يونيو 21

صحيفة الوطن هل تخدم الوطن
في تدشين مشروع الهيئه "حسبه" علق صاحب السمو الملكي الامير نايف حفظه الله على ان هناك اعلام مغرض يركز على الاخطاء ويضخمها وخص بالذكر جريدة الوطن حيث كان الجاهل عدو نفسه محمد الاسمري وبني الاسمر منه براء يشاغل الامير بمداخله كانت سببا في فضح جريدة الوطن حيث قال الامير اطال الله في عمره وجعله شوكه في عيون اعداء الله هذا ما قال "مما يؤسفني ان ما ينشر في صحيفة الوطن سيء ,وتوجه الصحيفه سيء وينشرون اخبار غير صحيحه وارجو ان تغير الصحيفه هذا التوجه اما ان تستكتب اصحاب الاهواء الذين يكتبون ضد العقيده فهو امر لا يليق بهذه الجريده ولا باي مواطن او كاتب او محرر " الله اكبر الله اكبر شكرا للامير الغيور شكرا فقد ناصرت الحق والفضيله ودفنت هذه الصحيفه في التراب ولقد حذرنا جمال خاشقجي اكثر من مره ونبه الكثير لكنه تمادى وركب راسه هو وجماعته فهو الذي يختار هؤلاء الكتاب الفاسدين ويدعمهم لقد ان الوقت لتغيير الطاقم الصحفي لهذه الصحيفه ياسمو الامير شكرا وجعله الله في موازين حسناتك وهذا طرف من مداخلة الصحفي الاسمري للامير المبجل "نقلا عن الاستاذ عبدالمحسن القاسم" حيث بدأ الاسمري سؤاله بأن قال يا سمو الأمير شبابنا متعلمون ومعظمهم في الجامعات ويدركوا الخطر ولا يحتاجون لمن يوجههم ولا لأي جهاز. فأجابه الأمير نايف : ليس كل الشباب ، بل هناك شباب يتحرشون بالفتيات في الأسواق، وهناك شباب يقومون بأدوار سلبية من ناحية الأخلاق. رد الاسمري : ليس كل الشباب. فأجابه الأمير : بل هم موجودون. ويرد الأسمري : ولكن هناك من يقتحمون الحياة الشخصية ويفرضون أنفسهم أوصياء على المجتمع. فرد عليه الامير : هذا جهاز خاص بالدولة، وأنا أتابعهم شخصيا ، واعرف الأدوار التي يقومون بها لحماية المجتمع..وهم يبادورن بالإصلاح. فرد الاسمري : ولكن خطأهم كبير. فرد عليه الأمير بحلمه المعروف : وهناك أفراد من الأمن يخطئون ، وهؤلاء بشر معرضون للخطأ. فيبادر الأسمري : نحن نريد الأمن ، ولا نريد رجال الهيئة. فقال له الأامير : الهيئة جهاز من اجهزة الدولة، وهي باقية وستظل ، والهيئة كانت منذ الدولة السعودية الأولى والثانية وهذه الدولة الثالثة، ومن يخطيء يعاقب. وبعد ان كشم الاسمري قال : ولكن هناك من يتربص بالإعلاميين. فرد عليه الامير نايف مباشرة وبصورة حاسمة : وهناك إعلام يضخم الأمور ويكبر الخطأ.. ويعطي فرصة للإعلام الخارجي الغربي وغيره أن يطعن ويستغل مثل هذه الأخطاء الصغيرة في الوطن وولاته.. وقال بعد ذلك كلامه عن صحيفة الوطن. صديقي يقول بدا الأسمري بلا كياسة أبدا وهو يناقش سمو الأمير نايف، وهو من اضطره إلى أن يقول كلامه عن صحيفة الوطن، بالرغم من انه حاول ترقيع ذلك وقتما خرج الأمير نايف ن فبادره قائلا : أنا لست صحفيا من الوطن ، وأنا من الشرقية، ولكن الأمير اعرض عنه ومشى. ممن حضر اللقاء سمو الأامير خالد بن طلال الذي تهلل وجهه من موقف الامير نايف وبدا سعيدا جدا بما قاله عن الهيئة وعن صحيفة الوطن. صفعة الأمير نايف لصحيفة " الوطن " ، وتأملوا في السؤال السخيف ، ورد الأمير عليه بيض الله وجهك سمو الأمير

تفريغ اخي خالد لدرجة الدكتوراة مبروك


تم بحمد الله تفريغ الاخ الكريم خالد بن جمعان اخي وشقيقي لدرجة الدكتوراة بوزارة التربية والتعليم لمدة 3 سنوات
فالحمد لله والشكر له على نعمه الكثيرة والف مبروك للدكتور / خالد التفرغ وما اقول الا ( قدها وقدود ) ياابا عبدالعزيز وان شاء الله 3 سنوات وانت دكتورا في مجالك التعليمي حتى تسهم في رد جميل هده البلاد وتساهم مع اخوتك في التعليم في تطويرالتربية و التعليم
تحياتي لك وبارك الله لك واعانك .
اخيك ابو عبدالله
والخبر منقول من مدونة الاخ خالد
-->
التفرغ لدراسة الدكتوراة لهذا العام
26 يوليو 2009 5 تعليقات مصنف تحت القسم العام
بحمد الله تعالى وردتني مكالمة ظهر هذا اليوم الأحد الموافق 4/ 8 /1430هـ من سعادة الدكتور سعد الماضي
مدير عام التدريب والابتعاث بوزارة التربية والتعليم
يبارك ويبشر بصدور قرار التفرغ لدراسة الدكتوراه من معالي وزير التربية والتعليم
ويثني على المستوى المتميز الذي ظهرت به في المقابلة الشخصية رغم عدم حضوره للمقابلة
وبرر ذلك بتوصية أعضاء اللجنة الذين أثنوا كثيرا على موقفي أثناء المقابلة
ويؤكد ويقول بأن الملف المرفق (الذي ارسلته مع المسوغات وفيه جميع ما يخصني من منجزات ودورات تدريبية حضرتها أو قدمتها)
كان متميز وحوى أعمال إبداعية تدل على تميز.
فشكرته على الثناء العاطر الذي سرني وأعجبني بحكم الضعف البشري الذي في تركيبتي
وسألته أن يبشرني عن بقية الإخوة فقد كتبوا عرض للوزير أن يدرجهم ضمن قائمة المتفرغين
فأخبرني بأن القرار لم يشمل الجميع
فزدت من الحمد الله تعالى والثناء عليه أن اختصني من بين المجموعة
فقد كنا 9 أشخاص متقدمين للمسابقة على مقعدين فقط وكان أحد المقاعد بفضل الله من نصيبي
فسجدت لله شكراً وحمدته على كرمه وبشرت من استطعت باتصال هاتفي
ثم ها أنا ذا أبشر من يهمه أمري من الإخوة والأخوات الكرام الذين يتصفحون مدونتي بين الفينة والأخرى
فقد أكرمني الله بالتفرغ للدراسة ثلاثة أعوام دراسية وهذا من النادر جدا حيث لا تفرغ الوزارة كل عام الا عدد محدود
وهذا التفرغ بفضل الله أولا وآخراً و لا منة لأحد علي سوى الله
حيث أكرمني بعنايته وحقق لي دعائي وحقق في دعاء الأحباب الكرام
الذين يهمهم أمري
كما أود في هذه الوقفة أن أشير إلى أنني كنت يائس من القبول إلا بالثقة بالله عزوجل
حيث كان معي من المتقدمين إخوة كرام يصح القول عنهم بأنهم ( فطاحل )
وقد كنت أعتقد بأن فرصتي بوجودهم ستكون ضيقة جدا

زهراني ينقد فتاة الثقبة من الاختطاف دون تكريم.

الخبر ورد في مدونة الاخ خالد ابوحفاش نقلا عن سبق
جاء الخبر في سبق كما يلي :
طغى خبر إنقاذ فتاة الثقبة بالمنطقة الشرقية على يد الشاب عوضة بن يحيى الزهراني من الاختطاف والاغتصاب من قبل مجموعة من الشبان على أحاديث المجالس والاجتماعات. وروى الزهراني لـ”سبق” حادثة إنقاذه لفتاة الثقبة وموقفه البطولي الذي تداولته المواقع الإلكترونية والمنتديات بالتفصيل. يقول عوضة الزهراني: “في يوم الاثنين الموافق 21/6/1430هـ وفي تمام الساعة 11.30 صباحاً كنت خارجاً من أحد المحلات التجارية في الثقبة (مكتبة) وإذ بفتاة تبلغ من العمر (15 عاماً) تقريباً، وتحمل شنطتها وكتبها الدراسية وهي واقفة بجوار سيارتي وتبكي من شدة الخوف، فلما اقتربت من سيارتي إذا هي تطلب مني المساعدة وتقول ساعدني أرجوك، فسألتها عن علتها وسبب بكائها، فبينت أن هناك مجموعة من الشبان على سيارتين يحاولون إركابها وهم يطاردونها من لحظة خروجها من المدرسة ويحاولون اختطافها”.
وأضاف الزهراني : “طلبت منها المشي أمامي باتجاه منزلها وأنا خلفها بالسيارة، وبالفعل حدث ذلك إلا أن الشبان حاولوا تجاوزي بأي شكل لملاحقة الفتاة ولكني قمت بإغلاق الشارع بسيارتي لضمان عدم وصولهم للفتاة، ونزلت من السيارة بعد أن ضمنت أن الفتاة ابتعدت وقمت بالتصدي لهم وحاولت منعهم من الوصول لها بالتحدث معهم أن ما يفعلونه خطأ، وأثناء التحدث معهم حضرت الدوريات الأمنية وأثناء ذلك هرب جميع الشبان بسيارتهم وتوقفت الدوريات الأمنية عندي، فظنوا أنني أنا الذي أتحرش بالفتاة أثناء مشاهدة الناس لي بالمشي خلفها، وعند وصولهم للموقع طلبوا مني إثباتي الشخصي وأوراق السيارة، وأثناء التحدث عن حقيقة الحادثة إذا بالفتاة تقترب من الدوريات الأمنية حيث بينت لهم الحقيقة وأوضحت أنني قمت بمساعدتها وإنقاذها، وأن مجموعة من الشبان هم من حاولوا اختطافها واغتصابها، فقدم رجال الدوريات الأمنية الشكر والتقدير للشاب على ما قام به من فعل بطولي ورجولي، وساعدوا الفتاة بإيصالها لمنزلها، بعدها أخذ رجال الدوريات الأمنية مواصفات السيارات وأرقامها”.
وأكمل الزهراني حديثه بقوله : “إن المسئولية هنا تقع على رب الأسرة الذي أهمل هذه الفتاة وعرضها لهذا الموقف، ولولا رحمة الله لتعرضت لأكبر من ذلك ولكن الحمد لله، وأيضاً جزء من المسئولية تقع على إدارة المدرسة التي من المفترض عدم إخراج الطالبات من المدرسة إلا بحضور ولي أمرها أو أحد من أهلها حتى لو أنهت الطالبة اختبارها، فسلامتها أهم من كل شيء”. وأضاف :” أقدم نصيحة لجميع الشبان المتهورين فأقول لهم تخيلوا أن من يتعرض لمثل هذه المواقف أحد من أقاربكم أو من أخواتكم فماذا سيكون موقفكم؟ ومازلنا نقول إن شبابنا ولله الحمد فيه خير فلا نقيس مثل هذه المواقف أو مواقف أخرى بكافة الشبان، فهناك شبان في الحقيقة يضرب بهم المثل، سواء في مواقفهم البطولية والرجولية، وكان آخرهم الشبان الثلاثة الذين قاموا بإنقاذ فتاة حائل من الغرق وتم تكريهم على ما قاموا به من فعل بطولي, وهناك كلمة أخيرة فأنا أقدر وأشكر كل من شكرني وتواصل معي وأنا ما قمت بفعله ما هو إلا واجب يقوم به كل مواطن غيور على بلده وأبناء بلده”.
يذكر أن الشاب عوضة الزهراني تفاعلت معه قبيلة بعد اقتباس الخبر المنشور في “سبق” ونشره في المنتدى الخاص بهم ووعدوا بتكريمه في الإجازة الصيفية عند حضوره جزاء ما قام به وموقفه البطولي الذي يفتخر به الجميع.
في الحقيقة اشكر الأخ عوضه بن يحيى من القلب على الموقف النبيل الذي وقفه
و أدعوه لزيارتي بمكة بهذه المناسبة لتكريمه
خالد بن جمعان
وندعوه جميعا لزيارتنا لتكريمه تكريما يليق بالحدث وان كنت اتمنى ان يعطى وساما من الاوسمة التي تصدر من قبل الدولة وهده الحادثة لا تقل شأنا عن حادثة انقاد إمرأة من الموت غرقا بل هي في نظري اهم منها ولكن الاعلام لم يلق لها بالا ، واهميتها كون امرأة حائل لو ماتت غرقا لنالت الشهادة دون ان يلحق العار بأهلها حماها الله وإياهم أما فتاة الثقبة فلولم يحل بينهم وبين الفتاة لخطفت وأغتصبت ولحق العار والشنار بأهلها لاقدر الله واصبحت فضيحة بجلاجل .